في النص، يُوضح أن آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم لا يجوز لهم أخذ الزكاة المفروضة، ولكنهم يمكنهم قبول الصدقة التطوعية. التمر أو وجبات الطعام المقدمة في الحرمين والمواقع الدينية أثناء شهر رمضان أو الحج تُصنف ضمن الصدقة التطوعية. لذلك، يُعتبر تناول آل بيت النبي لهذه الهدايا جائزًا. يُشير النص أيضًا إلى أن المساعدات الاجتماعية الحكومية، مثل تلك الموجودة في نظام التأمين الاجتماعي، لا تُعد زكاة بل هي شكل مختلف من الدعم الحكومي، مما يسمح لأحفاد آل بيت النبي بقبولها. يُؤكد النص على الفرق بين الزكاة والصدقة التطوعية، ويترك القرار بشأن قبول أي نوع من المساعدة الإنسانية لكل فرد بناءً على معتقداته الشخصية وضوابط حياته اليومية.
إقرأ أيضا:كتاب الموسوعة الجغرافية (الجزء الرابع)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- فتاة بكر تزوجت بحضور شيخ و4 شهود ولكن بدون علم وليها، والزواج كان شفهيا أي بدون عقد، وبعد حصول النكا
- ما هي أمثال القرآن الكريم؟
- إذا سجدت سجدة واحدة، وتذكرت قبل أن أستتم قائمًا، أو قبل أن أرفع مقدمة أصابع قدمي عن الأرض، فسجدت الس
- هل يجوز التزوير في بعض أوراق خاصة ببضاعة لتسهيل خروجها من الجمارك وذلك حتى لا ندفع مبلغاً معيناً على
- Amy Gamble