يمكن للمسلم أن يكون له أصدقاء من غير المؤمنين، ولكن يجب أن تكون هذه الصداقة محدودة وموجهة نحو الدعوة والإرشاد. النص يوضح أن المسلمين يجب أن يتعاملوا مع جميع الناس بالعدل والكرم، بغض النظر عن دينهم. ومع ذلك، يمنع الولاء والدعم العميق لأولئك الذين يعبدون آلهة أخرى. هذا يعني أنه يمكن للمسلم التواصل مع غير المسلمين بهدف دعوتهم إلى الإسلام، ولكن يجب ألا تشمل هذه العلاقات الصداقة الحميمة أو الدعم الروحي لمعتقداتهم الخاطئة. يجب على المسلم أن يركز على تقديم الخير والمعرفة لحثهم على الاقتراب من الإسلام دون الانجراف خلف معتقداتهم الشخصية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل بشركة وكان معي عهدة أصرف منها وفقد مني مبلغ من العهدة في العمل وعليه لم أتحمل المبلغ وقمت بإدرا
- ما الحل إذا كان بعض شباب الحي يزعجون الجيران؟
- أنا متزوج، وليس عندي أولاد، وكل ما أملك شقة، وسيارة. أنا لا أرغب أن يكون هناك ورث من أولاد إخواني؛ ل
- توفي الوالد -رحمه الله-، وترك زوجة، وأولادًا -أبناء وبنات-، بعضهم قصّر، وقد اشترى لهذه الزوجة بيتًا
- سؤالي هو بارك الله فيكم، قديما اختلفت أنا وزوجي على فعل معين فقال لي إن فعلتيه ثانية لا أعرفك فسألته