يؤكد النص أن زراعة الأسنان الثابتة تعتبر إجراءً علاجيًا مقبولًا شرعًا وفقًا للرأي القانوني المعتمد في الشريعة الإسلامية. تُعتبر هذه العملية جزءًا من الإسعافات الطبية المسموح بها لتحسين الصحة العامة للشخص، وقد صدرت فتوى رسمية من قبل لجنة العلماء الدائمين تؤكد عدم وجود أي مضار شرعية في القيام بهذه العمليات الصحية. يُشير النص إلى أن هذه العمليات لا تقتصر على معالجة التلف أو المرض فحسب، بل تشمل أيضًا تحسين المظهر الشخصي، وهو ما يؤيده الحديث النبوي الشريف الذي يحث على التداوي. كما يُذكر أن الدكتور محمد بن صالح العثيمين رحمه الله قد أكد أهمية هذه الخطوات العلاجية، مستشهدًا بتاريخ المسلمين القدامى الذين اعتمدوا على طب الأسنان، مثل استخدام الذهب في عمليات الترميم والتجميل الجراحي. بالتالي، تُعتبر المساندات المعدنية والمعادن الأخرى المستخدمة حاليًا كمستبدلات مناسبة مادامت تلبي الاحتياج وتخدم هدف الصحة والجودة العمرانية للسلوك الإنساني اليومي. في النهاية، يُعتبر قرار اتخاذ الأسنان الاصطناعية حلاً طويل المدى وصيانة أساسية لأجزاء الجسم المختلفة مقبولًا ومباحًا بموجب التشريع الإسلامي بشرط موافقته للقواعد الأخلاقية والقانونية المحلية وأن يكون من قبل متخصص معتمد.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : النـكافة- أرى بعض البنات يكلمن شبابا، ويخرجن معهم، لو نصحتهن لا يقبلن النصيحة. فهل يكون علي إثم ويسمى ذلك سكوت
- نيراج تشوبرا بطل رمي الرمح الهندي
- الضفدع الطائر ذو المنقار الزاوي (Leptomantis angulirostris)
- Kilmar Campos
- يستدل المنصرون بحديث: عبيد الله بن مسلم قال: كان لنا غلامان من أهل نجران اسم أحدهما يسار والآخر جبر