غزوة أحد، التي وقعت في الخامس عشر من شهر شوال من السنة الثالثة للهجرة، تمثل إحدى الأحداث التاريخية الدراماتيكية في تاريخ الإسلام. بدأت هذه الغزوة عندما قرر النبي محمد صلى الله عليه وسلم مواجهة قبيلة قريش القوية في جبل أحد، بهدف حماية التجارة الإسلامية وتأمين الطرق الآمنة للمسلمين. كان اختيار جبل أحد استراتيجيًا، لكنه شهد خطأً فادحًا عندما تم سحب خمسين رجلاً من الرماة الذين كانوا يحمون الجانب الخلفي للقوات الإسلامية. هذا القرار أدى إلى استغلال الجيش القرشي للفرصة وهجومهم على المسلمين، مما تسبب في خسائر كبيرة. رغم ذلك، أظهر المسلمون شجاعة وثباتًا نادرين حتى النهاية. كانت هذه الغزوة درسًا عميقًا في أهمية الانضباط والتخطيط المدروس والإخلاص في العمل، سواء في المعركة أو الحياة اليومية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مبروك العواشرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شيباسو
- أنا صاحب السؤال رقم 1254302وقد طالعت الفتاوى التي أحلتموني عليها وليست هي في موضوع السؤال، فأنا أعلم
- كان لدي في العام الماضي مبلغ من المال اشتريت منزلا وبقي عندي ثلث المبلغ وخلال هذه السنة وعلى فترات م
- بصراحة لم تقنعني مسألة أن ما بدر من معاوية بن أبي سفيان هو اجتهاد، فتمسكه بموقفه الخاطى أدى إلى معرك
- Resident Commissioner of Puerto Rico