في سياق مجتمع المسلم في ألمانيا، يثير حضور غير المسلمين في المساجد تساؤلات حول كيفية التعامل معهم، خاصةً إذا كانوا لا يلتزمون بالطهارة اللازمة للصلاة. وفقًا للشريعة الإسلامية، يُسمح لغير المسلمين بدخول المساجد بشرط عدم تدنيس المكان، ولكن لا يُستحب لهم مراقبة الصلاة من مكان قريب وبصورة مستمرة. الطهارة شرط أساسي لصحة الصلاة، ويجب على الجميع الالتزام بها بغض النظر عن معتقداتهم الأصلية. إذا كان الشخص غير المسلم ينوي الصلاح، يمكن السماح له بالتنقل داخل المسجد تحت رقابة مشددة. أما إذا ثبت تمسكه برفضه لعبودية الله وشروطه الروحية، فمن الأفضل منع حضوره. يجب أيضًا التأكد من هويته ودوافعه النفسية لتجنب أي نوايا خبيثة قد تؤثر سلبًا على المجتمع الإسلامي. في النهاية، يجب اتباع سياسة الباب المفتوح مع استثناء المجاهرين بمعاندتها، مع الحفاظ على توازن بين حرية الرأي والفداء الوطني والديني للأجيال القادمة.
إقرأ أيضا:كتاب الأعماق في تخطيط شبكة أوراق الأنماط المتعاقبة – CSS Grid- دخلت في دائرة الشك حول أي الأديان هو الحق بسبب مجموعة من النصارى كل هدفهم تنصير المسلمين ووضعوا أمام
- Niggеr in the wоodpile
- من أتى بكبيرة من الكبائر وهو في سن 14 سنة مع البلوغ، ثم تاب عن قريب، وعندما بلغ 23 سنة، علم بهول ما
- مردوخ
- الوتر على المذهب الحنفي صلاته كالمغرب مع قراءة سورة في الركعة الثالثة، وصلاتها على هذه الطريقة ليست