التغذية الراجعة الفعّالة هي عملية حيوية لتحفيز النمو الشخصي والمهني، حيث يجب أن تكون مستبقة ومباشرة بعد الحدث محل التركيز لضمان تأثيرها. يجب أن تكون اللغة المستخدمة سهلة الفهم ومباشرة، مع تجنب الغموض والمصطلحات الطنانة. يجب أن تركز التغذية الراجعة على أهداف قابلة للقياس، مما يساعد الأفراد على فهم نتائج عملهم الحالي وكيف يمكنهم تحقيق تلك المقاييس مستقبلاً. يجب أن تكون التغذية الراجعة موجهة نحو المستقبل، تشجع الأفراد على النظر في عناصر التحكم والمعرفة لديهم، مما يسمح لهم باتخاذ قرارات مدروسة لتحسين أدائهم. يجب أن تحتوي التغذية الراجعة على أدلة مادية وصريحة، بما في ذلك وصف دقيق لنقاط القوة والنقد البناء. يجب أن تكون مرتبطة بجدارة وخطة عمل خاضعة لكافة ظروف السوق وحالة العملاء والإدارة التنفيذية. يجب أن يكون الكم المثالي للتغذية الراجعة متوازناً، حيث يمكن أن يؤدي الإفراط في الإنتاج المعرفي إلى اضطراب وعدم راحة.
إقرأ أيضا:مساحة حوارية: كيف نحيي اليوم العالمي للعربية- لدي سؤال محرج، لكنني لا أثق إلا في فتواكم, حكى لي أحدهم أنه وجد امرأته في ليلة زفافه ليس لها رحم، بل
- العام الماضي ذهبت للحج أتيت المسجد الحرام، وذهبت لدورة المياه، وغسلت ذكري، وأنا أعاني من سلس البول،
- ما حكم من تذمر من حكم الشرع في فعل معين وهو حرام (مثل: وضع المكياج) بكلام قاله، وتاب بعدها، ونوى عدم
- سؤالي فيما يخص مشروعية التعدد: أنا امرأة مطلقة، ليس لدي أطفال، أبلغ من العمر 38 سنة، خطبني رجل متدين
- أنا بائعة حلويات، واشترطت للدخول على سحب الجوائز، الشراء مني خلال فترة أسبوع. فما الحكم؟