وفق ابن حزم، توجيه الميت إلى القبلة في القبر حسنٌ لكن ليس إلزامياً؛ إذ لا نص صريح يدل على ذلك، كما مات النبي صلى الله عليه وسلم دون توجيهه. اتفق المسلمون على وضع الميت على جنبه الأيمن، وجهه قبالة القبلة، ورأسه ورجلاه إلى يمين القبلة ويسارها، وهذا العمل مستمر منذ عهد النبي صلى الله عليه وسلم. أما دعوى خروج الناس من قبورهم متجهين إلى الكعبة، فهي بحاجة إلى دليل لم تثبت. ثبت أن الناس سيقومون من قبورهم متجهين مباشرة إلى أرض المحشر.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Charlie Kirk
- الأشياء البرية
- تدعي أنك من أتباع منهج الوسطية إلا أني لاحظت أنك تتكلم كلاماً غير لائق عن الأشعرية ولم يفعل ذلك سوى
- أنا من أهل السنة والجماعة والحمد لله، في بعض الأوقات أجد الإمام قد دخل في الصلاة وهو في الركعة الثان
- لدي تشوه في لون الذكر ناتج من سوء التطهير عندما ولدت، حيث إن نصفه أسود، وربعه شديد السواد، والربع ال