وفق ابن حزم، توجيه الميت إلى القبلة في القبر حسنٌ لكن ليس إلزامياً؛ إذ لا نص صريح يدل على ذلك، كما مات النبي صلى الله عليه وسلم دون توجيهه. اتفق المسلمون على وضع الميت على جنبه الأيمن، وجهه قبالة القبلة، ورأسه ورجلاه إلى يمين القبلة ويسارها، وهذا العمل مستمر منذ عهد النبي صلى الله عليه وسلم. أما دعوى خروج الناس من قبورهم متجهين إلى الكعبة، فهي بحاجة إلى دليل لم تثبت. ثبت أن الناس سيقومون من قبورهم متجهين مباشرة إلى أرض المحشر.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا كنت أرتب حاجبي من 6 سنوات بالنتف أو القص؛ لأنهما كثيفان جدا، وقد تبت إلى الله، وأقلعت عن هذا، وع
- لو قلت لزوجتي لا أريدك، ردا على قولها لي لا أريدك، وتقصد الفراق، فهل يقع الطلاق؟. وجزاكم الله خيرا.
- حلمت أن أمي تبشرني أن بنت خالي وافقت عليَّ.
- امرأة معها نزيف دم من شهر و نصف و لا تدري ما سببه ، حيث أنها ذهبت إلى أكثر من أربع مستشفيات ؛ بعض ال
- هل هناك حديث فى تحريم السرقة يقول إن أخذ عبد شيئاً من عبد آخر بالسرقة فيأتيان يوم القيامة فيأخذ المس