في الفقه الإسلامي، يُعتبر حلق وبرد الرموش وصبغها من التصرفات المباحة بشكل عام، طالما أنها لا تتعارض مع الشريعة الإسلامية. يُشدد علماء الدين على أن معظم التصرفات اليومية مباحة حتى يُثبت تحريمها بالأدلة الدينية الصحيحة. وفقًا للشيخ ابن تيمية، فإن هذه الممارسات تعتبر ضمن التصرفات المباحة طالما أنها ليست محظورة صراحةً. ومع ذلك، يجب تجنب أي ممارسات قد تلحق الضرر بالصحة الشخصية أو تتسبب في مخالفات واضحة للشريعة، مثل استخدام مواد غير نظيفة أثناء عملية البرَد والصباغة. من المهم أيضًا مراعاة الاحترام الذاتي وغض البصر عند التعامل مع الآخرين. يُعتبر هذا الأمر مكروراً إذا أدى لزيادة جمال المرأة خارج المنزل أمام الرجال الغرباء، ولكن هذه الكراهة تختفي تمامًا عند وجود زوجها لأن الهدف هنا هو حسن المعاشرة بين الزوجين وليس جذب انتباه غريب عنها.
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية والإنجليزية في المغرب كلغات تدريس للمواد التعليمية هدفه إقصاء المغاربة والحيلولة بينهم وبين طلب العلم والمعرفةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أفيدوني جزاكم الله خيرا، أنا عاملة طول اليوم وأشتري للأكل مرة حبة موز أو جبن وكشري أو مشروب، لكن هذا
- Polypedates bengalensis
- لقد قلت إن السيدة عائشة كانت تصلي التراويح وراء عبدها ذكوان وهو يقرأ من المصحف وأن هذا في صحيح البخا
- أحب أن أحييكم علي جهودكم في مساعدة الأمة علي معرفه أحكام الإسلام، أما عن سؤالي فهوعن: المعاملة مع ال
- والدتي أمية وأنا أحاول أن أعلمها بعض الأدعية الجامعة، وعلمتها دعاء اللهم إني أسالك من خير ما سألك من