فيما يتعلق بالتواصل الافتراضي مع الأم المتوفاة، يوضح النص أن الإسلام يدعو إلى احترام الأرواح البشرية حتى بعد الموت. بينما يُعتبر التعبير الشخصي عن الحزن أو الحب من خلال الكتابة إلى المتوفي أمرًا مقبولًا، إلا أنه يجب تجنب أي شكل من أشكال طلب الشفاعة أو الاعتقاد بأن المتوفي يمكنه الاستجابة لهذه الطلبات. هذا لأن الإسلام يحذر بشدة من عبادة الأصنام أو عبادة غير الله. بالإضافة إلى ذلك، يُنصح بتجنب أي شيء قد يؤدي إلى زيادة الشعور بالحزن بشكل مستمر، حيث قد تجدد كتابة الرسائل الألم بدلاً من تخفيف الضغط النفسي. بدلاً من ذلك، يُشجع على استخدام الوقت في أداء الأعمال الخيرية نيابة عن المتوفي، مثل الصلاة والاستغفار له.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بالة التبنمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل شعار جامعة كامبردج يشبه الصليب؛ لأني أحياناً، أستفيد من قاموس هذه الجامعة في الترجمة عبر موقع الج
- خمسة أشخاص في عمل بشركة سابك، لديهم سماح من المشرف يوم الجمعة بأن يؤدوا الصلاة، لكنهم لا يصلون الجمع
- لدي ابن أختي وهو أكبر مني بخمس سنوات مع أنني خاله، فمن منا أحق بالجلوس في الكرسي الأمامي للسيارة؟ وم
- إذا أخذ مسلم برأي عالم معتبر في مسألة من المسائل الاجتهادية، مثل مسائل الطلاق. هل يعتبر ذلك تحت بند
- أعمل بمكتب عقاري براتب معين وكان من شروط العمل أن أتقاضى نسبة على العمل الذي أقوم به خارج المكتب وال