يقدم النص إرشادات شرعية حول العمل في شركة تقدم خدمات الدفع الإلكتروني، حيث يُحظر العمل في أي وظيفة تساهم بشكل مباشر في تنفيذ التعاملات المالية المحرمة مثل الربا. إذا كان الموظف مسؤولاً عن صيانة أو إدارة بوابة الدفع الإلكتروني التي تتيح خيار التقسيط الربوي، فإن ذلك يُعتبر تعاوناً على الإثم والعدوان، وهو غير مسموح به بموجب الشريعة الإسلامية. ومع ذلك، يمكن للموظف قبول وظيفة جديدة ضمن نفس الشركة ولكن خارج دائرة المنظومة المرتبطة بالربا، بشرط أن تكون جميع أعماله خالية من التعامل مع العمليات الربوية. في حال واجه الموظف مشكلة داخل النظام، يجب عليه الاستقصاء والتأكد مما إذا كانت المشكلة مرتبطة بطرق التسديد الربوية، وإذا ثبت ذلك، ينبغي الامتناع عن حلها لتجنب الوقوع في المعصية. يُشدد النص على أهمية البحث عن وسائل الكسب الحلال والصادقة، ويختم بالدعاء بالتوفيق والهداية إلى طريق الحق والخير.
إقرأ أيضا:أبو مروان عبد الملك بن أبي العلاء زهر- قمت بالنذر، وقلت: لو أني خرجت من هذه المشكلة، لن أقوم بفعل كذا وكذا « سواء كانت معصية أم غير معصية
- سؤالي هو: ما حكم الإمام الذي يؤم الناس وهو مسبل الثوب -أي: زائد على الكعبين، ولم يصب الثوب الأرض-؟ ف
- عندي يا شيخي سرير للنوم وفيه في الأسفل أماكن لوضع الأشياء، أضع فيها كتبي، وقد تكون كتبا دينية وتشتمل
- Deep River Woman
- هل أستطيع أن أحصل على الآلات الموسيقية في الجنة؟
