يؤكد النص على جواز قراءة الرقية الشرعية على الأشخاص الذين هم في حالة غفلة أو فاقدي الوعي، مثل النائمين أو المصابين بحالات كالجنون والفزع. هذه الممارسة مستمدة من سنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، الذي استخدم الرقية لحماية الحسن وحسين رضى الله عنهما رغم صغر سنهم وعدم فهمهما لما يتم قوله. لا يتطلب هذا النوع من الرقية أن يكون الشخص المستهدف مستيقظاً أو مدركاً لكل التفاصيل، طالما أن القارئ يعرف جيداً ما يقوم بتلاوته ويقصده النفع والخير. بالتالي، فإن الوعي والاستقبال لدى الشخص المُعرض للعلاج ليسا ضروريين، مما يجعل الرقية ممكنة حتى في غياب الوعي الكامل.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- استيقظت في يوم من الأيام من النوم على صوت جرس الباب؛ لأجد زوجتي تهم بارتداء ملابسها لفتح الباب, وكنت
- أود أن أسألك يا شيخ بخصوص صيامي هل هو صحيح أم لا: أذان الفجر منذ فترة وهو يتقدم كل يوم بدقيقه واليوم
- والدي توفي وأنا عمري 13 عاما، ولي أخ توأم وله 5 أخوات من الأب ولدان وثلاثة بنات ويكبرانه في العمر مت
- إذا خرج من المرأة دم بعد مرور خمسة عشرة يومًا لأكثر الحيض، على هيئة نقطة أو نقطتين، أو خرج على هيئة
- توفي جدي وكان يمتلك أرضا زراعية وبيتا، وبعد الوفاة تم توزيع الميراث على والدي وأخواته، ورضي بنصيبه،