في حالة دعم أختك المقبلة على الزواج من زكاتك، يجب فهم أن الأصل في الشريعة الإسلامية هو أن مسؤولية توفير احتياجات المرأة قبل الزواج تقع على عاتق بيتها، سواء كانت والدتها أو أولياء أمرها القادرين. ومع ذلك، هناك استثناءات مهمة؛ إذا كانت أختك في حالة ضرورية ولا تستطيع توفير تكاليف زواجها بمفردها، يمكن للأخوة القادرين تقديم المساعدة حسب قدرتهم المالية. إذا كانت أمك تمتلك المال الكافي لتغطية مصروفاتها الشخصية بالإضافة إلى حاجة ابنتها، فهي ملزمة بدفع هذه التكاليف. أما إذا كانت أمك بحاجة للمساعدة المالية، فالنفقة تقع بشكل أساسي على عاتق الأخوة الأكبر سناً والجهات الأخرى المؤهلة. بينما معظم أنواع النفقات ليست مشمول ضمن الزكاة، إلا أنها قد تكون استثناء عندما يتعلق الأمر بسداد ديون أختك، حيث تعتبر الأموال المستعملة لسداد الديون عمل خير صالح ومستحقٌّ للحصول عليه بموجب القرآن الكريم والسنة المطهرة. لذلك، ينصح باستشارة عالم شرعي محترم للتأكيد على أفضل مسار للتعامل مع ظروفكم الخاصة وضمان الامتثال الكامل للشريعة الإسلامية.
إقرأ أيضا:الشيخ الدكتور سعيد الكملي من قطر: ندوة “تأثير الحضارة الإسلامية على الغرب”- نحن ثلاثة أصدقاء كل واحد منا يملك مبلغ 5000 جنيه وأردنا أن نقوم بمشروع لنقل البضائع بين القرى فقررنا
- زوجتي مسيحية أوروبية ونعيش في أوروبا وفي أحد الأعياد المسيحية أعطاها رفاقها في العمل هدايا من ضمنها
- Tristan Thompson
- كنت أتحدث مع خطيبي، وهو زوجي، عقدنا القران، وبقي وقت قبل أن يتم الفرح، وكان يقول وسط نقاش حاد: هاتف
- تقدمت لخطبة فتاة يتيمة وأخواتها كلهن بنات وأمها مريضة مرضا أثر على العقل والمخ بحيث إنها لا تعي والف