يؤكد النص على أن شهر رمضان المبارك هو فرصة للتقرب من الله عز وجل من خلال الدعاء والاستغفار، دون الحاجة إلى تقسيم الشهر إلى ثلث رحمة، وثلث مغفرة، وثلث عتق من النار. يشير النص إلى أن هذه التقسيمات ليست ثابتة شرعاً، وأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يحددها. بدلاً من ذلك، كل يوم وليلة في رمضان يحمل نفس البركات والعطايا الدينية. يمكن للمسلمين الاستعانة بكافة أنواع الدعاء والنوافل طوال الشهر حسب رغبتهم ومتطلبات قلوبهم. يُشجع النص على استخدام الأدعية الرائعة مثل “اللهم إنك عفوا تحب العفو فأعف عني” خلال عشر الأواخر من رمضان، ولكن لا يقتصر الدعاء على هذا الجزء فقط. يُؤكد النص على الوحدة والشمولية في العبادة، حيث يمكن للمسلمين اختيار أي نوع من الأدعية التي تقربهم لنيل رضا وصلاح حالهم أمام المولى القدوس سبحانه وتعالى.
إقرأ أيضا:توصيات عريضة لا للفرنسة، جزء 1 : خطوات أوليةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدي سؤال: هناك فتاة تزوجت من رجل من غير علم والدها، وكان والدها يعلم بعلاقتها مع الرجل التي تريد الز
- أرجوكم، كل ما أريده هو علاج بسيط للعادة السرية، أرجوكم أريد أن أتوقف عنها وأكون أمرأة صالحة. فهل لي
- في بعض الأحيان أنسى وأنا أقرأ القرآن هل تعوذت من الشيطان، فهل أعيد القراءة؟
- كنت عندما أرتكب ذنبًا أتوب إلى الله, وأطلب منه المغفرة, وتأكيدًا على تلك التوبة كنت أقول: «أعاهد الل
- كيمينكي (بلدة فنلندية)