تقدم النص إرشادات مفصلة لإعراب أسماء الإشارة، وهي جزء مهم من اللغة العربية قد يواجه دارسوها تحديات. يوضح النص أن أسماء الإشارة تُستخدم للإشارة إلى الأشياء والأشخاص والمكان بطريقة غير مباشرة، وتنقسم إلى عدة أنواع. أولاً، “هذا” و”ذا” يُعربان كاسم مرفوع مجرور بحرف الجر إليه، مع علامات رفع وضمة مقدرة تحت الحرف الأخير. “الأولى” و”الثانية” تُستخدمان لذكر شيء ما بمزيد من التفصيل بعد ذكر مجموعة كبيرة منه، ويُعربان كاسم مرفوع بفتحة ظاهرية. “كلُّ” يُعمل عملاً الفعل المضمر المستتر قبل كل اسم معرفة، ويعرب بأنه فعل مضمر مسند إلى ضمير مستتر تقديره هو. أخيراً، هناك أسماء إشارة عامة تدخل على جميع الأسماء للاشارة إليها بلا تفريق بين المعرفة والنكرة، ولها درجات متفاوتة حسب موقعها في الجملة. للتدرب على إعراب أسماء الإشارة بدقة وبسلاسة، يُوصى بالتدريب العملي ضمن سياق مختلف للجمل والعبارات.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : القلقولة- São João do Jaguaribe
- قرأت في أكثر من فتوى أن المسبوق يجب عليه أن يعيد سجود السهو الذي سجده مع الإمام إذا التحق بسهو الإما
- مركز دلتا الرياضي
- ذهبت إلى مفتي غزة وشرحت له كل شئ بالتفصيل عن ما جرى معي في قصة حصلت معي بالنية للطلاق وله علاقة كبير
- ما صحة هذه الصورة كما يزعم أصحابها، صورة لملك من الملائكة وصورة لشيطان من الشياطين، وما حكمها وما حك