وفقًا للنص المقدم، فإن إزالة صور الآباء من المنزل أمر واجب شرعي واضح، وذلك بناءً على النهي الشديد من النبي صلى الله عليه وسلم عن اتخاذ الصور. حيث أمر الصحابي الجليل علي بن أبي طالب بقوله “لا تدع صورة إلا طمستها”. هذا النهي يشمل تعليق صور ذوات الأرواح في البيت، بما في ذلك صور الآباء، لأن ذلك يحرم أهل ذلك المكان من دخول الملائكة، كما ورد في الحديث عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه. لذلك، يجب على المسلم أن يستبدل هذه الصور بصور لغير ذوات الأرواح، مثل المناظر الطبيعية أو الرسوم غير ذات الروح. أما الصور المعلقة، فيجب إزالتها وطمسها أو حرقها وعدم الاحتفاظ بها. هذا الحكم الشرعي واضح ويجب الالتزام به لتجنب أي مخالفات دينية.
إقرأ أيضا:يتخرّق (يكذب ويخادع)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هو الحد الأقصى للعمر حتى يكون الطفل ابنا أو أخا بالرضاعة jazakom allah khearan
- أنا شاب عمري 34 سنة وأتوق إلى تعلم الدين الصحيح والعقيدة المنجية، لكنني أجد نفسي ضائعا بين الكتب وال
- ما هو حكم مشاهدة الفيديو ، أنا شخص أصلي الصلوات الخمس والحمد لله ، ولكنني أتابع أفلام «الأكشن» أقصد
- أريد طلب العلم الشرعى ولا أملك مالا . فماذا أفعل؟
- فالوتي (أغنية)