إن إشادة بالمعلم هي موضوع يتردد صداه بقوة عبر تاريخ الشعر العربي، حيث تكشف العديد من القصائد عن التقدير العميق الذي يكنه الطلاب للمعلمين. أحد الأمثلة البارزة لهذا النوع من الشعر هو “يا سيدي يا أستاذي” لأحمد زكي أبو شادي، والتي تؤكد على أن العلم ليس مجرد حصول على المعلومات، ولكنه أيضًا كيفية استخدامها واستيعابها بفعالية. يؤكد الشاعر على أهمية التفكير والتطبيق العملي للدروس المستفادة بدلاً من الاعتماد فقط على الذاكرة.
ومن جهة أخرى، يُظهر شعر أمير الشعراء أحمد شوقي الجانب الروحي والديني لدور المعلم، مشيرا إلى أنه ليس مجرد مصدر للمعارف الأكاديمية، ولكنه أيضًا مرشد روحي ومثال أعلى في الأخلاق والإلتزام الديني. بهذا، يوضح الشاعر مدى تأثير المعلم على تكوين شخصية الطالب وسلوكه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : هاكهذه النماذج وغيرها الكثير من القصائد العربية توضح الثروة اللغوية والثقافية التي تتميز بها اللغة العربية، وهي دليل واضح على الاحترام الكبير الذي يتمتع به المعلم في قلب وعقل العالم العربي.
- لي صديق يقول إنه ليس هناك آية صريحة تحرم أكل اللحم غير المذبوح، ويقول أيضا لا يوجد ما يأكل برغم، أنه
- أنا مهندس مبرمج كمبيوتر، عرضت علي مهمة إعادة برمجة موقع ويب، يقوم المستخدم بالاشتراك مجانا ليدخل آلي
- هل من الممكن أن تكون الهندوسية عائدة لأحد الأنبياء؟ فهناك الكثير من الأقوال أحدها قاله الدكتور زاكر
- أنا بحاجة إلى مال للزواج، وتحصين نفسي، وعدم اللجوء لما هو حرام، لكن في بلدي البنوك الربوية أو الإسلا
- Sabaeans