الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز، الذي ولد في الرياض وتوفي بعد حياة مليئة بالعلم والإصلاح الديني، يُعتبر من أبرز العلماء الإسلاميين في التاريخ الحديث. كان مرجعاً هاماً للمسلمين حول العالم بفضل حكمته الواسعة ومعرفته العميقة بالتراث الإسلامي. تميزت شخصيته بمزيج من التقوى الصادقة، والفصاحة اللسان، والتسامح، والكرم الأخلاقي. منذ طفولته المبكرة، كان الشيخ بن باز قدوة حسنة للسلوك الأخلاقي والقيمي، مما جعله محبوباً لدى الجميع بغض النظر عن خلفياتهم الثقافية أو الاجتماعية. استخدم فصاحته النادرة وخطابه الوجيه لنشر وتعليم الدين الإسلامي والدفاع عنه ضد المغالطات والتأويلات الخاطئة. رغم اعتقاده الراسخ بأن الحقائق القرآنية ثابتة وغير قابلة للتغيير، إلا أنه كان يدعو إلى الحوار المفتوح والمناقشة البناءة بروح الاحترام المتبادل. كرم أخلاقه وأدبه الجم لعب دوراً رئيسياً في بناء سمعته الطيبة بين الناس، حتى أثناء خلافاته الفكرية. في نهاية حياته العملية، ترك الشيخ بن باز تراثاً دينياً وثقافياً عميقاً سيظل مصدر إلهام للأجيال القادمة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : أسِيفْ- Helvig of Schleswig
- أنا طبيب استأجرت مبنى عيادة خاصة وأجرت جزء منه صيدلية بمبلغ 4000ريال يمني وخمسة بالمائة من دخل الصيد
- ورد في سيرة النبي صلى الله عليه وسلم أنه صلى إماماً بالرسل والأنبياء في المسجد الأقصى ليلة الإسراء،
- Turney, Missouri
- عقد قراني على رجل منذ سنة وشهرين، ولم يحصل الزفاف بعد، واختلينا خلوة شرعية صحيحة أكثر من مرة ولفترات