يؤكد النص على أن إظهار الزكاة المفروضة هو الأفضلية العامة، حيث يشجع الآخرين على أداء الزكاة ويمنع الظن السيء بعدم أدائها. ومع ذلك، إذا كان هناك خطر الرياء أو إيذاء الفقير، فإن الإسرار بالزكاة يكون أفضل. يمكن الجمع بين المصلحتين من خلال إظهار بعض الزكاة وإسرار بعضها الآخر حسب المصلحة المترتبة على ذلك. يرى العلماء أن إظهار إخراج الزكاة يستحب مطلقًا، وهو أفضل من إسرارها، خاصة في الفرائض. أما في صدقة التطوع، فالأفضل هو الإسرار بها. ويؤكد ابن بطال والطبري على أن إعلان صدقة الفريضة أفضل من إسرارها، وأن إسرار صدقة النافلة أفضل من إعلانها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كابوس نيد
- البعض في التشهد يقول اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد - والبعض يقول اللهم صل على محمد وعلى
- هوك إن سلينغ
- أنا متزوجة منذ ثلاث سنوات، ولكنني بعيدة عن زوجي لأنه به مس ومسحور، لم أجلس معه إلا ليلتين ولم يحدث ب
- ما حكم متابعة النساء مع مدربين لياقة بدنية وتغذية من الرجال؟ وما حكم الشات بينهم في أوقات متأخرة؟ وط