في النقاش حول إعادة الكتابة للتاريخ، يطرح داوود بن عمر فكرة أن إعادة الكتابة ليست حلاً، بل مجرد تحايل لتغيير صياغة السيطرة. يرى أن التراث يُستخدم لتعزيز الهيمنة عبر تعريفات محددة منذ فجر التاريخ. رنا بن فضيل تدعم هذه الفكرة، معتبرة أن إعادة الكتابة تهدف إلى تمجيد الذات الجديدة بينما يهمل صوت الضعيف. تسأل عن من سيمنح المنصة للصوت الضعيف، مشيرة إلى ضرورة إيجاد منصات لأنفسنا ورفع أصواتنا دون انتظار إذن من الذات الجديدة. في المقابل، يرى عبد السميع الطرابلسي أن الذات الجديدة ستكون هي أصحاب السلطة، ويحذر من اللجوء إلى الفكاهة لمواجهة الهيمنة. برهان بن محمد يقدم رؤية أخرى، يشير إلى تطورات الثورات الديمقراطية، ويرى أن ثروة الفكر والثقافة يمكن استخدامها لإنشاء منصات مفتوحة للجميع، بدلاً من الاعتماد على الذات الجديدة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كَمَّدْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- اعتدت طوال السنوات الماضية أن أخرج زكاتي في شهر محرم، حيث أطلب كشف حسابي من البنك لمدة عام (من أول م
- ما الحكم الشرعي في زوجة أقسمت على زوجها في شهر رمضان بيمين فاجرة مقرنة اسم الله جل في علاه بلفظة سوق
- بسم الله الرحمن الرحيمالسؤال: تطلقت امرأة وكانت الطلقة الثالثة واستلمت ورقة الطلاق بعد ثلاثة أيام تو
- كلمة «زود» تعنى إعداد الطعام للمسافر، ومنها التزوّد، زاد، ازودًا، فهل يشتقّ منها كلمة «زويد»؟
- أفيدوني في الآتي: زيارة القبور لي فيها عدة استفسارات، قيل إن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم لم يزر