في النص، يُطرح مفهوم “إعادة تشكيل الثقافة” كحل محتمل لمعالجة التحيزات والصور المسبقة المتجذرة في المجتمع. يُشير فكري الرفاعي إلى ضرورة إعادة تشكيل المناهج الخفية التي تشكلت ثقافتنا منذ الطفولة، مما يعني أن التغيير يجب أن يبدأ من الأساس التعليمي والثقافي. هذا الاقتراح يهدف إلى تحويل كيفية تصورنا للآخر، وهو ما يُعتبر رحلة مثيرة ولكنها ضرورية. ومع ذلك، يُطرح سؤال حول كيفية تحقيق هذا التحول في عصر يعشق المراقبة من خلال الشاشات السوداء، كما يشير مهيب الزياني. الزياني يُقرّ بضرورة التحول الجذري، لكنه يطرح تساؤلات حول كيفية مساعدة الأفراد على أن يصبحوا ناقدين لثقافتهم والعمل بروح صافية. يهدف الزياني إلى تشجيع الجميع على التفكير في طرق تشجيع الأفراد على أن يصبحوا ناقدين لثقافتهم ومبادرين لإصلاحات جذرية تتأثر بها كل طبقات المجتمع.
إقرأ أيضا:شرفاء دافعوا عن لغة القرانمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أصبت في أحد أصابعي من جراء حادث مؤخرًا، وأنا الآن عاجز عن استخدام الكف الأيمن لضمان العلاج في وقت أس
- هل يجوز لي صلاة الجماعة مع ابنتي، وعمرها 7 سنوات؟
- مالي ـ بعد الله ـ سواكم: أنا متزوجة وهناك أشياء كثيرة لا أعلم عنها شيئا، فالفراش تحدث فيها أشياء كنز
- Highland Haven, Texas
- بالنسية للزكاة إذا كان الفرد موظفاً ويدخر كمثال 5000 جنيه كل 4 أشهر السؤال هنا عندما يمر العام على ه