في النقاش الذي دار حول دور القوى الكبرى في مجلس الأمن الدولي، برزت عدة وجهات نظر حول كيفية إعادة تشكيل المجلس لتحقيق توازن أقرب للنظام العالمي المتغير. يرى العديد من المشاركين، مثل توفيق وبندو، أن الوضع الحالي غير عادل بسبب هيمنة الدول الأعضاء الدائمين وحق الفيتو الذي يسمح لها بتقرير مصائر دول أخرى دون رقابة فعالة. من جهة أخرى، يقترح البعض، مثل هديل وعبد الرحيم، زيادة عدد الأعضاء المحتملين في المجلس لتوفير تمثيل أكثر شمولية للتوزيع الطاقتي والنفوذ العالمي الحديث. بينما يسعى آخرون، مثل حمدان وسلمى، إلى إيجاد حل وسط يقوم بإعادة تنظيم سلطة استخدام حق الفيتو بناءً على قواعد أكثر وضوحاً وإنصافاً. بشكل عام، يدعو الحوار إلى إعادة نظر شاملة وهيكلية لمكانة الدول المؤسسة حالياً ضمن مجلس الأمن، بهدف تحقيق توازن أقرب للنظام العالمي المتغير باستمرار.
إقرأ أيضا:التأثير الجيني العربي حاضر بقوة لدى الأندلسيين حسب دراسة جينية جديدة- أحيانا لا تكفي الردود من الوحي، وأهل العلم، في الرد على الملاحدة. كيف نردُّ على من زعم تحريف القرآن،
- أخذت مبلغا من الشركة التي أعمل بها على أن أسدده من راتبي وكان سرا، ولكن الأمر اكتشف واضطررت إلى إعاد
- ما تفسير الآية الكريمة: لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم؟ وهل يجوز للمظلوم أن يدعو على ا
- Civil Aviation Authority of Bangladesh
- أنا أعمل مدرسة، ومقر عملي في قرية ليست بالبعيدة جدا عن محل سكني 70 كلم تقريبا. لكني لكي أصل إلى هناك