في النقاش الذي دار حول دور القوى الكبرى في مجلس الأمن الدولي، برزت عدة وجهات نظر حول كيفية إعادة تشكيل المجلس لتحقيق توازن أقرب للنظام العالمي المتغير. يرى العديد من المشاركين، مثل توفيق وبندو، أن الوضع الحالي غير عادل بسبب هيمنة الدول الأعضاء الدائمين وحق الفيتو الذي يسمح لها بتقرير مصائر دول أخرى دون رقابة فعالة. من جهة أخرى، يقترح البعض، مثل هديل وعبد الرحيم، زيادة عدد الأعضاء المحتملين في المجلس لتوفير تمثيل أكثر شمولية للتوزيع الطاقتي والنفوذ العالمي الحديث. بينما يسعى آخرون، مثل حمدان وسلمى، إلى إيجاد حل وسط يقوم بإعادة تنظيم سلطة استخدام حق الفيتو بناءً على قواعد أكثر وضوحاً وإنصافاً. بشكل عام، يدعو الحوار إلى إعادة نظر شاملة وهيكلية لمكانة الدول المؤسسة حالياً ضمن مجلس الأمن، بهدف تحقيق توازن أقرب للنظام العالمي المتغير باستمرار.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : النقرة- خالي رجل غني وقد وكل والدتي في دفع زكاة من ماله, حيث أعطاها جزءا من المال لتزكي به على الفقراء, وهي
- هوتيمورغس
- Ceintrey
- تحية طيبة لكل القائمين على هذا الحصن الإسلامي المنيع حقيقة إني أعاني من سيطرة بعض الهواجس على فكري،
- توفي أخي، وترك أخًا شقيقًا، وأمًّا، وثلاث أخوات، وقد طلّق زوجته، وليس لديه أبناء، وأوصى لأخواته الثل