في النقاش حول إعادة تصميم القوانين الدولية لتعزيز العدالة، برزت أفكار مها الموساوي وياسمين بن ناصر. مها أكدت على ضرورة إجراء تعديلات جذرية في القوانين الدولية لمراعاة التباينات الاجتماعية والثقافية، ومعالجة قضايا مثل الظلم الاقتصادي، وتغير المناخ، والأزمات الإنسانية. اقترحت إنشاء مؤسسات قضائية دولية فعالة وعادلة، مع التركيز على التنوع الثقافي والاجتماعي، ومعالجة عدم المساواة الاقتصادية، وتوفير الفرص للمجموعات الضعيفة، وتحسين الحقوق العامة للإنسان. من ناحية أخرى، اعترفت ياسمين بصحة رؤية مها لكنها أشارت إلى الحواجز العملية في تنفيذ هذه المبادئ عبر حدود ثقافية وسياسية متباينة. تساءلت عن قدرة المنظمات الحالية على تحقيق العدالة العالمية واقترحت دراسة الهيكل الأساسي للنظام العالمي بأكمله. رغم الاتفاق على أهمية مراجعة وإصلاح القانون الدولي، إلا أن هناك إدراكًا واضحًا لصعوبة تحقيق نظام عالمي أكثر عدلاً، مما يتطلب حلولًا تعالج السياقات الثقافية والاقتصادية المختلفة وبناء هياكل جديدة تلبي المتطلبات الحديثة والعالمية.
إقرأ أيضا:#تطبيق السنة الإدارية- أنا شاب أعمل كمسؤول إنتاج في مطبعة، وقد اكتشفت مؤخراً أنه من بين الأوراق التي تقع طباعتها هناك ملصقا
- اسم صالح من الأسماء المشروعة في التسمية، لأنه اسم لنبي الله صالح عليه السلام كما أن فيه من التفاؤل و
- راسيل هاردي
- أنا متزوج وأب لطفلين، أعيش في غرفة ذات اتساع 7م على 2م هي كل شيء غرفة النوم، والطبخ والحمام ( الكل ف
- متى يستحب أداء صلاة الشفع وحده، هل بعد العشاء أو قبل الفجر مثل الوتر. وجزاكم الله خيرا.