يؤكد النقاش على ضرورة إعادة تصور النظام الدولي من خلال مبادئ حقوق الإنسان والتنمية المستدامة، حيث يشدد المشاركون على أن هذا التحول يتطلب تحدي القوى الإمبريالية التي تهيمن على النظام الحالي. يشير جميل بن عيسى إلى أن الحوار الدولي وحده لا يكفي لإصلاح نظام متعصب يخدم مصالح القوى المهيمنة، بل هناك حاجة إلى تحدي صريح ومباشر للنظام الذي يهيمن عليه قوى غربية متعددة. ويؤكد كل من جميل بن عيسى وبلبلة بن شريف على أهمية تعزيز التحالفات بين الدول المهمشة لمواجهة هذا النظام، مع استخدام ممارسات سياسية واقتصادية جديدة كأدوات ضغط. يرى ضياء الحق الزموري أن إعادة تفسير السيادة هو خطوة حاسمة، حيث يجب إنشاء قوانين جديدة تعتمد على العدل والمساواة. وتؤكد مريم السالمي على ضرورة إعادة تصور الهياكل القائمة من خلال قيم حقوق الإنسان والتنمية المستدامة، مشيرة إلى أن بناء نظام جديد لا يمكن تصوره فقط على مبادئ القوى الغربية، ولكن عبر رؤية شاملة وعادلة. ويشير ضياء الحق الزموري إلى أن مجرد تقديم حوار لا يكفي؛ بل هناك حاجة لإتخاذ خطوات عملية نحو بناء التحالفات وإعادة صياغة الأنظمة.
إقرأ أيضا:اللهجات العربية: تعلم الدارجة المغربية في دقائق- هل أستطيع قراءة القرآن الكريم في صلاة الليل جالسة، ثم أقف للركوع، ثم السجود؟ جزاكم الله خيرًا.
- Fuzzy's Taco Shop
- باختصار: لقد طلقت زوجتي بعد طلبها ذلك مرارا وتكرارا، قائلا لها: راكي طالق، وقصدت ذلك، إلا أنها لم تك
- ما حكم الدين في الأرملة التي تخطئ مع أخي زوجها وماذا تفعل حتى تصلح خطأها أمام الله
- Považská Bystrica