في النقاش، اتفق المشاركون على أن الهدف الأساسي للاقتصاد يجب أن يكون تحسين جودة حياة المواطنين وتحقيق الاستقرار الاجتماعي والتنوع الثقافي. وقد أكدوا على أن هذا الهدف لا يمكن تحقيقه دون اتخاذ إجراءات فعالة لمكافحة الفساد والفساد السياسي، وضمان العدالة والشفافية في جميع العمليات الاقتصادية. كما ناقشوا أهمية زيادة التنوع الوظيفي وتطوير التعليم المستمر، بالإضافة إلى إدخال تقنيات ذكية تتناسب مع متطلبات السوق العالمية. وشدد بعض الأعضاء على ضرورة إجراء تغييرات هيكلية ملموسة من قبل الحكومة لقمع الفساد وتمكين الشفافية، مؤكدين أن نجاح الاقتصاد مرتبط مباشرة بكفاءة وعدالة النظام السياسي. وفي الوقت نفسه، تم التأكيد على قيمة الروابط الاجتماعية والثقة داخل مجتمعات الأقليات والفئات الأكثر ضعفًا كمصدر للدعم ضد الظلم المحتمل. رغم اختلاف الآراء بشأن الخطوات العملية، اتفق الجميع على أن الوقت قد حان للعمل على خلق نظام اقتصادي يلبي احتياجات الناس ويضمن لهم حياة كريمة في بيئة مستقرة ومتنوعة ثقافيًا.
إقرأ أيضا:كتاب الديناميكا- يوجد شخص يسمي نفسه الراقي، على قناة باليوتيوب، ويدعي معالجة الناس بالقرآن، لكنه يطلب أمورا أقل ما يق
- ما حكم الوصول للنشوة باليد بعد مداعبة طويلة وامتناع الرجل عن إتمام العملية؟
- أنا مطلقة، ولدي بنت عمرها قرابة 8 أعوام، والدها يمتنع من النفقة عليها منذ تركها في عمر 8 أشهر، وأنا
- سؤالي يتعلق بجدتي التي قارب سنها التسعين سنة, فقبل نحو ثلاثين سنة تشاجرت جدتي هذه مع زوجها – جدي - ف
- هل ترث المرأة بعلها وهي عاقر؟.