يتناول النص “إعادة تعريف القيادة: دور الذكاء العاطفي في نجاح المؤسسات”، موضحًا كيف تغير مفهوم القيادة بفعل التحديات الجديدة التي تواجهها بيئات العمل المعاصرة. وفقًا للنص، لم تعد المهارات التقليدية مثل اتخاذ القرار الجيد والابتكار والتواصل الفعال كافية لوحدها لتحقيق النجاح. بدلًا من ذلك، يبرز الذكاء العاطفي كمورد أساسي يحتاجه قادة المستقبل للتعامل بفعالية مع تنوع المواهب البشرية.
يشرح المؤلف أن الذكاء العاطفي -كما حدده دانييل جولمان- يشمل قدرة القائد على فهم مشاعر الآخرين والاستفادة منها لصالح توجيه الأفراد والعلاقات ودعم جهود الفريق نحو تحقيق الأهداف المشتركة. وهذا النوع من الذكاء يتجاوز حدود التواصل ليصل إلى مستوى أعمق من الانخراط مع أعضاء الفريق، مما يسمح بالقائد بفهم احتياجات كل عضو وفهم كيفية تعزيز الروابط الاجتماعية داخل المنظمة وحفظ هذه العلاقات الحيوية.
إقرأ أيضا:هوية المصريون القدامى (التأصيل)عند التطبيق الفعال للذكاء العاطفي في بيئة العمل، تحدث عدة تغيرات إيجابية. أولاً، يعزز شعوراً عاما بالألفة والثقة بين الأعضاء، مما يؤدي إلى زيادة الإنتاجية. عندما يشعر الموظ
- أبي عمره 76 عامًا, وهو رجل أمي, لا يقرأ ولا يكتب, وعنده صعوبة في التنفس, فالرئة متعبة, ولا يستطيع أن
- ما هو تفسير قوله تعالى في سورة النساء: ألم تر إلى الذين يزكون أنفسهم بل الله يزكي من يشاء ولا يظلمون
- أمي امرأة كبيرة في السن لا تجيد القراءة ولا الكتابة فلو قرأت أذكار الصباح والمساء أو أذكار النوم وتم
- هل يجوز أكل خنزير البحر؟
- Majorian