يتناول النص “إعادة تعريف القيادة: دور الذكاء العاطفي في نجاح المؤسسات”، موضحًا كيف تغير مفهوم القيادة بفعل التحديات الجديدة التي تواجهها بيئات العمل المعاصرة. وفقًا للنص، لم تعد المهارات التقليدية مثل اتخاذ القرار الجيد والابتكار والتواصل الفعال كافية لوحدها لتحقيق النجاح. بدلًا من ذلك، يبرز الذكاء العاطفي كمورد أساسي يحتاجه قادة المستقبل للتعامل بفعالية مع تنوع المواهب البشرية.
يشرح المؤلف أن الذكاء العاطفي -كما حدده دانييل جولمان- يشمل قدرة القائد على فهم مشاعر الآخرين والاستفادة منها لصالح توجيه الأفراد والعلاقات ودعم جهود الفريق نحو تحقيق الأهداف المشتركة. وهذا النوع من الذكاء يتجاوز حدود التواصل ليصل إلى مستوى أعمق من الانخراط مع أعضاء الفريق، مما يسمح بالقائد بفهم احتياجات كل عضو وفهم كيفية تعزيز الروابط الاجتماعية داخل المنظمة وحفظ هذه العلاقات الحيوية.
إقرأ أيضا:الحرّاقة (إسم الذي يُطلق على المهاجرين إلى أوروبا في قوارب صغيرة بطريقة غير شرعية)عند التطبيق الفعال للذكاء العاطفي في بيئة العمل، تحدث عدة تغيرات إيجابية. أولاً، يعزز شعوراً عاما بالألفة والثقة بين الأعضاء، مما يؤدي إلى زيادة الإنتاجية. عندما يشعر الموظ
- هل يجوز لي ولزوجتي أن نجامل ابن عمها أو ابن خالها أو ابن خالتها أو أي قريب لها في أي مناسبة مثل الزو
- أنا شاذ، وربما قلت للناس: أنا رجل، ويشهد الله على ذلك، فهل هذا كفر؟ وهل يجب أن أقول: إني شاذ؛ لأتوب
- سألني أخ مسلم بعد صلاة عشاء اليوم أن أسألكم ما إذا كان في ديننا الحنيف (ركعتان بنية طول العمر)؟ وجزا
- أنا شاب ملتزم اعتزلت سماع الغناء منذ مدة، لكني ركبت مع زميل لي في الكلية في سيارته قصد الرجوع إلى ال
- سينسبوجو