في المناقشة بين عبد القهار وميادة، تم تسليط الضوء على ضرورة إعادة تعريف سياسات الملكية الفكرية لتعزيز الصحة العامة والابتكار. اقترحت فكرة “الصافي للدواء” كحل وسط، حيث يدفع صاحب براءة الاختراع رسومًا ثابتة مقابل فترة استخدام مؤقتة قبل جعل المعلومات عامة، مما يقلل من التأخيرات الناجمة عن تسجيل الربح. بالإضافة إلى ذلك، أكدت المناقشة على أهمية تعزيز التعليم على التفكير النقدي وتحليل البيانات، خاصة في تدريس التاريخ بطرق تفتح عقول الطلاب لاستقصاء الأحداث من وجهات نظر مختلفة. كما شدد الجانبان على الدور الحيوي للحكومات في قيادة التغيير المفتوح والشامل، معتمدين على مشورة علمية خالية من الضغوط السياسية والاقتصادية. ونصح كل طرف الآخر بأن يعمل الأفراد والجماعات المدنية سوياً لبناء جسور التواصل والحوار المثمر بغرض رسم مسارات مستقبلية أفضل. واتفقا على أن الرؤية الواضحة والمستمرة هي الأساس للتغيير الإيجابي نحو رفاهية الجميع وليس فوائد فئات قليلة، مما يجعل الدعوة لإعادة هيكلة مجتمعاتنا تعزز العدل والإبداع تبدو اليوم حقًا ممكنة ومتجددة بالأمل.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مفطّح- تخرجت من الجامعة قبل ثلاث سنوات تحصلت على شهادة مهندس دولة في الكهرباء التقنية ولم أعمل خارج البيت و
- كارسون تاونشيب، مينيسوتا
- ما حكم الشرع في أن ترفض الفتاة الزواج من رجل ذي دين من أجل العمل؟ و هل يقع عليها الإثم بهذا الرفض؟
- أنا شاب ارتكبت اللواط عدة مرات في شخص واحد في فترة المراهقة وحتى عمر20 وبعدها ندمت ندما شديداً وتركت
- جوسي جيبسون