تناول النقاش الذي أجرته مجموعة من المحللين موضوع إعادة تعريف وتقييم نهج إدارة الأداء داخل المنظمات. طرحت إحدى وجهات النظر، التي قدمتها هيثم البصري، فكرة استبدال النظام الحالي لتقييم الأداء بنظام أكثر تركيزًا على التطوير المستمر والتغذية الراجعة اللحظية. هذا النظام الجديد سيسمح للموظفين بالتحكم بشكل أكبر في تطوير مهاراتهم وقدراتهم دون الاعتماد فقط على الضغط لتحقيق قائمة الأعمال اليومية. ومع ذلك، هناك رأيان يعارضان هذا التحول جذريًا. يؤكد أحدهما أن النظام الحالي يمكن تعديله ليشمل عناصر التطوير والتغذية الراجعة، مما يحافظ على نظرة شاملة للأداء بينما يسعى أيضًا للتحسين. ويجادل الآخر بضرورة اعتماد آليات حديثة توفر تغذية راجعة فور إتمام المهمة، مشددًا على أهمية دعم المساعي الأخلاقية والأداؤنية من خلال الشفافية الزمنية. بالإضافة إلى ذلك، ناقشت المجموعة الحاجة إلى مراقبة أسبوعية منتظمة لمواءمة أداء الموظفين مع احتياجات المنظمة ولتسهيل مشاركة الموظفين في رسم مسارهم الوظيفي. أخيرًا، تمت مناقشة مزايا وعيوب جدولة شهرية مقابل تقييمات
إقرأ أيضا:تاريخ بني ملال 1916-1854- هل صحيح الحديث الذي روي عن الرسول: أقرب ما تكون المرأة من ربها وهي في قعر بيتها؟ وجزاكم الله خيراً.
- أمادو با
- جزاكم الله ألف خير على ما تقومون به من عمل, سؤالي هو: في لحظة من الغضب حلفت على زوجتي بالطلاق إن ذهب
- DK Metcalf
- أنا رجل متقاعد لدي حساب في المصرف بحدود 200000 درهم في أي سنة لا يتغير وهو ثابت. سؤل: أريد فهم خصم ا