في النقاش الذي بدأه إلياس المنوفي، تم التركيز على أهمية إعادة تقييم دور الذكاء الاصطناعي في التعليم، مع التأكيد على ضرورة عدم تجاهل الجانب البشري. اتفق المشاركون على أن التكنولوجيا، رغم قيمتها كأداة مساعدة، لا يمكن أن تحل محل المعلمين الذين يمتلكون حساسية عالية لفهم الاحتياجات الاجتماعية والعاطفية للطلاب. وقد تم التأكيد على أن المعلمين يلعبون دورًا حيويًا في بناء شخصيات متفائلة واستقلالية، وهو أمر يصعب تحقيقه رقميًا. كما تم اقتراح دمج الذكاء الاصطناعي مع التوجيه البشري للحصول على تجربة تعليمية شاملة. في النهاية، خلص النقاش إلى أن الاعتماد الزائد على الذكاء الاصطناعي قد يؤدي إلى خسارة جوهر عملية التعلم، وهو تطوير المهارات المعرفية والعاطفية اللازمة للنجاح الأكاديمي والشخصي. لذلك، يجب وضع رؤية جديدة تستفيد من مزايا التكنولوجيا مع الحفاظ على العمليات التربوية الأساسية التي تعتمد أساسًا على الجانب البشري.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دَابَا- كنا نتشاجر أنا وزوجي، وقال لي: إذا خرجت من الغرفة أنت طالق. وأثناء الشجار طرقت أمه الباب، وكان راقدً
- هل يمكن ممارسة طرق منع الحمل (مثل: العزل، وتناول حبوب منع الحمل، واستخدام أجهزة منع الحمل) في الحالا
- أتمنى توضيح كل فقرة جيداً زادكم الله علما؛ أنا محتارة فعلياً، حياكم الله علماءنا الكرام: لدي ذهب
- تشوبر (راب)
- حريق منجم ياناكيوا للذهب عام ٢٠٢٣