في النقاش المقدم، يُنظر إلى الفتاوى كأداة فعالة لإعادة صياغة القيود الثقافية، حيث يُحذر المشاركون من الاعتماد على التفسيرات التقليدية دون مراعاة تأثيرها على المجتمع والثقافة الاجتماعية. يُؤكدون على ضرورة فهم وشرح الأوامر الدينية بطريقة تواكب العصر وتحقق مصلحة الناس، مع الحفاظ على القواعد الأساسية للإسلام. يُسلط الضوء على أن الفتاوى ليست مجرد إرشادات دينية، بل هي أداة تغيير ثقافي يمكنها تحقيق التغيير الإيجابي والتقدم في المجتمع. يُشدد المشاركون على أهمية استخدام الفتاوى بحكمة ومسؤولية لتحقيق هذه الأهداف، مما يتيح للمجتمع الاستفادة منها لتحقيق التغيير الإيجابي والتقدم.
إقرأ أيضا