في النقاش، يُطرح تحدي مفاهيم الذكورة التقليدية التي تركز على القوة والسيطرة، والتي تُعتبر مقيدة لدور المرأة ومحرمة لها من المشاركة الكاملة في المجتمع. يُجادل بعض المشاركين، مثل المغراوي بن المامون ودنيا البكري، بأن إعادة تعريف الجدارة الأخلاقية بناءً على العدالة والإنصاف يمكن أن يفتح المجال أمام رؤى جديدة تعتمد فيها المسؤوليات الأخلاقية والاستقلالية بشكل متساوي على جميع الأعضاء بغض النظر عن الجنس. بينما يرحب آخرون، مثل مها الموساوي، بهذه المناقشة لكنهم يؤكدون على أهمية تحقيق توازن عادل خلال عملية التغيير، مع مراعاة القدرات الشخصية والأخلاق الفردية عند تحديد مستويات الاستحقاق. من جهة أخرى، يقترح أسد بن منصور مراجعة مفاهيم الذكورة بروح تطويرية وليس مدمر، باتباع المعايير الأخلاقية والقوانين الدولية لحقوق الإنسان. وتؤكد دنيا البكري على الحاجة الملحة للتحديث، مشيرة إلى أن الاتجاهات الخاطئة التاريخية كانت سبباً رئيسياً في ظلم المرأة وعدم مساواتها. الهدف المشترك للمجموعة هو خلق مجتمع أكثر عدلاً وإنصافاً، يسمح للجميع بتحقيق إمكاناتهم الكاملة بغض النظر عن النوع الاجتماعي.
إقرأ أيضا:الطبيب الأندلسي : ابن زهر الإشبيلي- عندي غنم بالصحراء وليس لدي من يرعاها، فأقوم أنا برعيها خوفاً عليها من الضياع والجوع والعطش وأنا مريض
- نشكركم على هذا الموقع الرائع الذي يعالج قضايا المسلمين في كل المجالات -جعله الله في ميزان حسناتكم-.
- لي عم يعمل بدولة أجنبية ، ووالدي متوفى ، ويساعدنا عمي بالمبالغ المالية في مصاريف زواجي وتعليم إخوتي.
- أمي -رحمها الله- كانت في الماضي عندما تأتيها الدورة الشهرية في رمضان لا تقضي هذا الصوم؛ لجهلهم بهذ ا
- لو قلت إنني لم أفعل شيئا معينا وأنت شاهد علي يا رب وقمت بفعل الشيء وصمت ثلاثة أيام تكفيرا عن ذلك فإذ