في النقاش حول إعادة كتابة التاريخ، تبرز عدة وجهات نظر حول كيفية التعامل مع السرد التاريخي من منظور الشعوب المظلومة. عبد العالي الفهري يطرح تساؤلات جوهرية حول ما إذا كان التاريخ يُكتب بالفعل من قبل المستعمرين، وهل يجب أن تُسقط قصص الضحايا والمُهدمين وتُحل محلها تلك الحضارة التي تُشكل من خلال مصالح المستعمرين. عاطف بن ساسي يدعم المقاربة التي تعتمد على خطّاتِنا ومَنْتَعَيّاتِنا وسِيَرَةِ نَفسِيَةٍ، مؤكداً على ضرورة تحرير التاريخ من القيود المفروضة على التعبير الحر وتحرير أصوات الضحايا. ريهام العروي تركز على أهمية تضمين جميع أصوات الشعوب المظلومة في إعادة تعريف الأبطال والشهداء، مُطالبةً بمشاركة كل جيل في كتابة تاريخه الخاص. رابعة المنوفي تعبر عن قلقها بشأن اعتماد خطّاتِنا ومَنْتَعَيّاتِنا كأساس للتاريخ، مؤكدة على ضرورة الأخذ بعين الاعتبار التراث والتعليمات التاريخية. جمانة الغريسي ترد بأن خطّاتِنا ومَنْتَعَيّاتِنا هي جزء لا يتجزأ من فهم التاريخ بشكل صحيح، داعيةً إلى التخلص من محاولة إخفاء أخطاء الماضي. زاكري الصالحي يؤكد على ضرورة تقييم تاريخنا بشكل نقدي لتبني مستقبل أفضل.
إقرأ أيضا:العرب في تامسنا- تزوجت بامرأة ( ليست عذراء) و قد صارحتني بذلك وأنا أخذت بجمالها الخارق وأسلوبها الرائع والحق يقال إنه
- فاليري فوشي: عضو الكونغرس الأمريكي عن الدائرة الرابعة بولاية نورث كارولينا منذ عام 2023.
- السلام عليكم. كيف نزكي القطن؟ أنا فلاح أزرع القطن ثم أبيعه نقدا وأضيفه إلى المال الموجود لدي وأتاجر
- علي فوائت أكثر من سنة (صلوات كانت باطلة؛ لاختلال في بعض الشروط) وأنا ما زلت طالب مدرسة. فهل يجب علي
- Gol