في النقاش الذي دار حول دور المناهج التعليمية في ترويج التفكير النقدي والإبداع، اتفق المشاركون على أن إعادة هيكلة المناهج التقليدية التي تعتمد على الحفظ والتلقين هي المفتاح لفتح أبواب الإبداع والابتكار. محبوبة بن بركة أشارت إلى أن هذه المناهج قد تكبح رغبة الطلاب في التفكير خارج الصندوق وتحقيق إمكاناتهم الكاملة، مؤكدة على أهمية نموذج تعليمي يحث على طرح الأسئلة واستكشاف المعرفة باستقلالية. ريهام المجدوب، من جهتها، أكدت على وجود نماذج تعليمية حديثة داخل النظام نفسه تتسم بمزيد من المرونة وتُعطي الأولوية للاستقصاء الفكري والعلمي، مشددة على ضرورة دعم هذه المبادرات وتعزيز بروزها. رغم اعتراف ريهام بأن بعض المناهج القديمة تواجه مشكلات في مجال حرية التفكير والفكر التحليلي والإبداعي، إلا أنها اقترحت التركيز على تقدير المبادرات الإيجابية القائمة والدعم لها. في الختام، اتفق الجميع على أهمية إعادة النظر في الأساليب التعليمية الحالية والتركيز على النهوج الأكثر دينامية والمعززة للعقول المتفتحة والمبتكرة، لضمان تحقيق نتائج بناءة وفائدة مستدامة لكل فرد طلاب وطالبات بالمقام الأول ومن ثم المجتمع بأكمله.
إقرأ أيضا:لايوجد عرق بربري في شمال افريقيا بل هي مخلفات تجمعات لغوية ليست عرقية- أنا عراقي مغترب بالسويد بسبب ظروف بلدي تزوجت حديثا ورزقت بولد ولم أشاهده لحد الآن , بعد خروجي من الب
- فئات البرمجيات
- أنا طالب في المرحلة الثالثة في كلية طب الأسنان، الحمد لله ملتزم بالصلاة في المسجد في جميع الصلوات، و
- بالعربية: مشروب ديلوار العصيري
- منذ وقت استأجرنا ـ أنا وأصدقائي ـ شقة، وكان مع كل واحد مفتاح، وقبل تسليم المفاتيح قيل لنا أن نجمعها