وفقًا للنص المقدم، فإن الشخص الذي دخل شهر رمضان وهو في حالة إغماء بسبب حادث سيارة، ولم يستعيد وعيه إلا بعد فترة، يقع عليه حكم شرعي محدد فيما يتعلق بالقضاء. بالنسبة للصلاة، فإن زوال العقل بالإغماء يسقط وجوبها، وبالتالي لا يجب قضاؤها. هذا الحكم مستند إلى قول الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله.
أما بالنسبة للصيام، فيجب قضاء الأيام التي لم يصمها خلال فترة الإغماء. الفرق بين الصلاة والصيام هو أن الصلاة تتكرر يومياً، بينما الصوم لا يتكرر. لذلك، يجب على الشخص قضاء الأيام الفائتة من الصيام. هذا الحكم أيضاً مستند إلى قول الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله.
إقرأ أيضا:كتاب معجم الفيزياءبناءً على ذلك، يمكن القول إن الشخص الذي دخل رمضان في حالة إغماء بسبب حادث سيارة، وعاود وعيه بعد فترة، لا يجب عليه قضاء الصلوات التي فاتته خلال فترة الإغماء، ولكن يجب عليه قضاء الأيام الفائتة من الصيام. هذا الحكم الشرعي يعتمد على تفريق بين الصلاة والصيام بناءً على طبيعة كل منهما.
- ما هي وصية الرسول -صلى الله عليه وسلم- سواء في الإطار المالي، أو المعنوي (توجيه الأمة)؟ وجزاكم الله
- أنا متزوجة، وقد مرَّ على زواجي عام ونصف بالتمام والكمال، أشهرنا الزواج، وأقمنا حفلة عقد قران، وعزمنا
- نحن نعاني من البطالة المقنعة، أنا أذهب لعملي كل يوم ولله الحمد و قدر المستطاع أحاول أن لا أتأخر على
- بير هينركسن
- كتب زوجي وصية أستطيع بموجبها العيش في الدار التي يملكها والانتفاع بإيجارها طيلة حياتي على أن تقسم حس