فيما يتعلق بإفرازات العين، يوضح النص أن هناك اتفاقاً بين علماء اللغة على أن الجزء السفلي من العين، المعروف بموقه، يمكن مسحه أثناء الوضوء بناءً على الحديث النبوي. ومع ذلك، هناك اختلاف في الآراء حول ضرورة غسل داخل العين لإزالة أي إفرازات تعيق الوصول إلى الجلد وتنظيفه جيداً. بعض العلماء يشددون على ضرورة الغسل، بينما يرى آخرون أن الإفرازات الصغيرة غير المؤثرة يمكن أن تُعتبر معفية عنها ولا تؤثر على صحة الوضوء.
إذا كنت تواجه مشكلة مستمرة بالإفرازات التي تتطلب العناية المستمرة، يوصى بغسل وجهك بشكل كامل بما في ذلك منطقة مق الأنف، وهي جزء أساسي ضمن الوضوء حسب الفقه الشافعي. يجب الحرص على تنظيف جميع المناطق التي تتعرض للإفرازات للتأكد من عدم وجود شيء يحول دون وصول الماء خلال عملية الوضوء. بالإضافة إلى ذلك، يُنصح باستشارة طبيب للعين بشأن الحالة الصحية لهذه الإفرازات والتوصيات الطبية لها. إن الأمور المتعلقة بصحة الجسم وحالة القدمين والعين تعتبر هامة للحفاظ على الصحة العامة والطهارة الدينية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الصندالة- ماذا بعد الشهادتين؟ هذا السؤال لشخص عربي كان لا يؤمن بأى ديانة وأخذ يبحث إلى أن هداه الله إلى الاقتن
- أنا طالب في إحدى الدول الأوربية أصلي صلاة الجمعة في أحد المساجد في مدينتي وتنتهي الصلاة قبل موعد الد
- Kingdom of Bosnia
- أثناء الحيض قد يمر يوم ويومان دون نزول الدم. فهل يجوز في هذه الفترة أن تغتسل المرأة وتصلي؟ هل تقضي ص
- كنت في السابق أسمع الموسيقى الهادئة، أو ما تسمى بموسيقى الطبيعة، وأنا أتجول في الطبيعة، وأتأمل جمال