في النص، يُنصح بإكمال صلاة التراويح مع الإمام حتى ينصرف، حتى لو كان المسجد يقيم التراويح بإحدى وعشرين ركعة. يُعتبر هذا الفعل أفضل لأن الزيادة على أحد عشر ركعة جائزة، كما ورد في حديث النبي صلى الله عليه وسلم. الحديث يشير إلى أن من قام مع الإمام حتى ينصرف كتب الله له قيام ليلة. لذلك، يُفضل أن يوافق المصلي الإمام حتى ينصرف، مع الحرص على مناصحة الإمام بالالتزام بالسنة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يمكن للزانية أن تتوب؟ وهل صحيح أن الحب الأول لا ينسى؟.
- في الدولة الإسلامية ما هو وضع الكفار من غير أهل الكتاب؟ وهل يخيرون بين الإسلام أو الجزية أو القتال؟
- ما حكم مصافحة زوجة خال الأم؟
- ما حكم إقامة احتفال باستقبال العام الهجري الجديد من غير تكرار في كل عام وبغير تحديد وقت معين؟ وما حك
- اسمحوا لي أن أسأل هذا السؤال للاستيضاح: هل يجب تصديق جميع وكل ما أخبر به الرسول صلى الله عليه وسلم ف