في النص، يُنصح بإكمال صلاة التراويح مع الإمام حتى ينصرف، حتى لو كان المسجد يقيم التراويح بإحدى وعشرين ركعة. يُعتبر هذا الفعل أفضل لأن الزيادة على أحد عشر ركعة جائزة، كما ورد في حديث النبي صلى الله عليه وسلم. الحديث يشير إلى أن من قام مع الإمام حتى ينصرف كتب الله له قيام ليلة. لذلك، يُفضل أن يوافق المصلي الإمام حتى ينصرف، مع الحرص على مناصحة الإمام بالالتزام بالسنة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا زوجة أخاف الله وأم لأولاد و بنات وقد ابتلاني الله بالعيش في بلد تدعي أنها إسلامية، ولكنها بعيدة
- بيث غودارد
- Joaquín Larraín
- أعمل في صيدليةٍ تبيع بعض الأشياء التي يغلب على ظني استخدامها في الحرام، فهل عندما أتقاضى مرتبي، يجب
- ما حكم سحب السجادة من تحت الإمام للصلاة عليها لعدم وجود مكان؟ ويوجد سجادة أخرى تحت الإمام.