في سياق إكمال صلاة الجماعة، يتناول النص حكم قراءة سور بعد الفاتحة في الركعة الثالثة أو الرابعة. يشير النص إلى أن قراءة سور إضافية بعد الفاتحة ليست إلزامية، بل هي مستحبة. هذا الاستحباب يستند إلى حديث نبوي شريف، حيث تعتبر أي زيادة في القرآن الكريم فوق الفاتحة فضيلة وعملًا صالحًا إضافيًا. ومع ذلك، يبقى الأمر اختياريًا وليس مطلوبًا بشكل أساسي. هذا الرأي مدعوم بتأويلات مختلفة لأراء العديد من العلماء والمحدثين المعروفين مثل الإمام البخاري والإمام مسلم، كما أكد عليه علماء معاصرون مثل الشيخ محمد بن صالح بن عثيمين الذي اعتبرها سنة وليست فريضة. بناءً على ذلك، يمكن للمسلم أن يختار قراءة السورة خلال هذه الركعات دون الشعور بالإثم إن لم يفعل.
إقرأ أيضا:ابن ربن الطبري .. صاحب موسوعة الحكمةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا صاحب الفتوى رقم 110002 والذى تفضلتم مشكورين بالرد علي كالآتي: ( وأما عن حكم ما ذكرته في هذا السؤ
- إنني شاب ملتزم والحمد لله ولكني أعاني من مشكلة أعتقد أن معظم الشباب الآن يعاني منها وهي الفوائد الرب
- ما هو الحكم الشرعي أو ماذا يفعل من أجبره والداه على طلاق زوجته حيث إنه طلق زوجته مكرها والسبب هو حدو
- Puerto Rico Senatorial district II
- ماحكم من أكل طعاماً من مطعم دون إذن صاحبه؟ فما الحكم ابتداءً؟ وهل يجوز للقضاء حكم على السارق بالسجن