يشجع الدين الإسلامي التكاثر والإنجاب، إلا أن هذا التشجيع يأتي ضمن إطار الحرية الشخصية مع مراعاة الظروف الصحية والنفسية للمرأة. يُقصد بـ “التحديد” تنظيم عملية الإنجاب، وهو مسموح به في الشريعة الإسلامية حيث يمكن للزوجين اتخاذ قرارات حول عدد الأبناء ووقت إنجابهم. على النقيض، يعتبر “قطع النسل” حرامًا ومحرمًا باستثناء الحالات القصوى التي تهدد حياة الأم. يُؤكد النص على أن قواعد الفقه الإسلامي التقليدية تُفرّق بين القرارات المتخذة قبل الزواج (مثل اختيار عدم الزواج) وبين تلك المتخذة خلال فترة الحياة المشتركة، مما يُوضّح الحاجة إلى استشارة الخبراء الطبيين المؤهلين والمختصين في مجال الصحة النفسية لاتخاذ قرار مستنير بشأن الإنجاب أو عدمه.
إقرأ أيضا:دعوة للمواقع الناطقة بالعربية أن تتبنى المعايير التالية للنشرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قبل أن أتوب إلى الله كنت قد تغزلت بامرأة، سؤالي هو: لو أنها أتت أو اتصلت بي وراودتني عن نفسي ولو بتل
- أنا أوسوس كثيرا في أمور الطهارة، وخاصة في الاستنجاء، وقد قرأت في فتوى بأن الشيخ ابن تيمية رحمه الله
- أنا شاب تزوجت السنة الماضية من بلدي اليمن، وأنا أعيش مع أسرتي في السعودية، تزوجت امرأة اختارها لي أه
- مارسيل فياني: السباحة والإدارة الرياضية
- لديّ أم من الرضاعة، ورضاعتي منها كانت قبل أربعين عامًا، حيث كانت هي ووالدتي في العمرة فتعبت أمي التي