يتناول النقاش حول إنقاذ الاقتصاد مسألة العدالة الاجتماعية والتفاوت في توزيع الثروة، حيث يطرح عبد الفتاح بن عيسى تساؤلاً حول إمكانية تحقيق هدف عادل لإنقاذ الاقتصاد في ظل وجود تفاوت كبير في الثروة بين السكان. يُشير إلى ضرورة إعادة تعريف النجاح الاقتصادي ليشمل التوزيع العادل للموارد وتوفير فرص حقيقية للجميع، مع التأكيد على قيمة الإنسان فوق الربح المادي. من جانبها، تطرح ريما بن علية تساؤلاً عن كيفية إعادة تعريف النجاح الاقتصادي دون الوقوع في فخ الأيديولوجيات المضللة، مشددة على أهمية تحديد أهداف محددة ومقاسات قابلة للتقييم. يُضيف مراد بن قاسم أن المشكلة تكمن في بناء نظام اقتصادي يعرقل العدالة الاجتماعية منذ البداية، متسائلاً عما إذا كان النظام الحالي يناسب الأغلبية أم يستمر في خدمة النخبة. يُشير إلى أن التركيز على المقاييس الجيدة في سوق غير عادل هو مجرد خداع للنفس. ترد ريما بن علية بأن التنظيمات الاقتصادية تتطلب توازنًا معقدًا بين أهداف متعددة، وتحث على التفكير في الآثار المالية وتشجيع الفضول والابتكار عند محاولة بناء نظام اقتصادي جديد.
إقرأ أيضا:كيف غير المخترعون المسلمون وجه العالم؟ (اختراع أول طوربيد (صاروخ) في التاريخ، على يد حسن الرماح)- بحثت كثيرًا ولم أجد غيركم بعد الله يفتيني. أعيش خارج بلدي للدراسة، وعدت إلى بلدي من أجل الزواج، وكان
- هل يجوز لي أن أفتح حمام بخاريا (اصطناعيا) كمورد رزق، بحيث يؤمه الرجال والنساء ولكن لكل فترته المخصصة
- يا شيخ أنا سجلت في إيميل جديد، يا شيخ لأن إيميلي القديم وهو rakooony2000@Gmail.com واسم المستخدم هو:
- لدي شقة سكنية، كانت في الأصل لوالدتي ثم وهبتني إياها لاحقا .. المشكلة هي أن هذه الشقة تم تأجيرها لشخ
- تأتيني خواطر كثيرة ومختلفة وقبيحة عن الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، وبعضها قبيح لا يخطر على بشر، حا