يتناول النقاش حول إنقاذ الاقتصاد مسألة العدالة الاجتماعية والتفاوت في توزيع الثروة، حيث يطرح عبد الفتاح بن عيسى تساؤلاً حول إمكانية تحقيق هدف عادل لإنقاذ الاقتصاد في ظل وجود تفاوت كبير في الثروة بين السكان. يُشير إلى ضرورة إعادة تعريف النجاح الاقتصادي ليشمل التوزيع العادل للموارد وتوفير فرص حقيقية للجميع، مع التأكيد على قيمة الإنسان فوق الربح المادي. من جانبها، تطرح ريما بن علية تساؤلاً عن كيفية إعادة تعريف النجاح الاقتصادي دون الوقوع في فخ الأيديولوجيات المضللة، مشددة على أهمية تحديد أهداف محددة ومقاسات قابلة للتقييم. يُضيف مراد بن قاسم أن المشكلة تكمن في بناء نظام اقتصادي يعرقل العدالة الاجتماعية منذ البداية، متسائلاً عما إذا كان النظام الحالي يناسب الأغلبية أم يستمر في خدمة النخبة. يُشير إلى أن التركيز على المقاييس الجيدة في سوق غير عادل هو مجرد خداع للنفس. ترد ريما بن علية بأن التنظيمات الاقتصادية تتطلب توازنًا معقدًا بين أهداف متعددة، وتحث على التفكير في الآثار المالية وتشجيع الفضول والابتكار عند محاولة بناء نظام اقتصادي جديد.
إقرأ أيضا:خواطر رمضانية ج1- سؤالي هو أني قد حصل بيني وبين زوجتي مشاكل كثيرة، وأغلب الأحيان أقول لها اذهبي إلى أهلك، أو أنا لا أر
- هربت من بيت أهلي، وأبي متوفى، وإخواني يتحرشون بي ويضايقونني، وأنا مريضة بالأنيمياء، وتقدم لي شاب فعض
- الإنسان عند بداية التزامه يشعر أنه قد أمتلك الدنيا وأنه سليم من المعاصي، هذا بجانب اللذة، ولكنه لا ي
- أنا فتاة متزوجة منذ 4 أشهر، عانيت من تأخر الدورة شهرين بعد الزواج، وبالعادة تتراوح مدة الدورة عندي م
- لينكولن يونس