يؤكد النص على أن إهداء ترجمة معاني القرآن للكفار هو فكرة مقبولة، بناءً على فتوى شرعية. يُشير النص إلى أن ترجمة معاني القرآن لا تُعتبر قرآنًا في حد ذاتها، بل هي بمثابة تفسير للقرآن باللغة العربية. هذا التفسير يُسهل على غير المسلمين فهم المعاني القرآنية، مما يجعله أداة فعالة في الدعوة إلى الإسلام. من خلال تقديم هذه الترجمة، يمكن للمسلمين أن يساعدوا الكفار على الاقتراب من فهم القرآن الكريم، وبالتالي يساهمون في نشر الدعوة الإسلامية بطريقة حسنة ومقبولة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا متزوج، ولي ذرية. المشكلة بعد أن أنجبت، أصبحت زوجتي لا تتركني آخذ حقوقي، وأنا لا أبغضها، ولكنها ل
- سؤالي هو: امرأة متزوجة اعتدى عليها ابن أخ الزوج يريد أن يتحرش بها (يريدها أن تمارس معه الزنا بالقوة
- هل هناك علامات صغرى لم تظهر حتى الآن؟ ومتى يغلق باب التوبة؟ وما آخر علامة من علامات يوم القيامة؟ وكي
- هذه صيغة التشهد الأول المعمول بها عندنا:التحيات لله والصلوات والطيبات، السلام عليك أيها النبي ورحمة
- هل يجب رفع اليدين عند دعاء ختم القرآن؟.