في النص، يتم تناول موضوع تصريح بعض المسلمين بأن كل البشر أبناء الله، حيث يُعتبر هذا الادعاء ضعيفًا من الناحية القانونية لأنه مستمد من حديث ضعيف. يُشير النص إلى ثلاثة احتمالات رئيسية لفهم هذه العقيدة: الأول هو أن البنوّة تعبر عن الفقر والاحتياج، وهو استخدام مقبول لدحض معتقدات خاطئة لدى النصارى. الثاني هو أن البشر هم بالفعل أبناء الله بالنفس المتعال، وهو ما يُعتبر شركًا أكبر من شرك النصارى. الثالث هو أن البشر متساوون أمام الرحمة الربانية، وهو ما ينافي التجريم الشرعي للإلحاد وجرائمه. كما يُحذر النص من استخدام مصطلحات مثل “إخوة” أو “أبناء” بشكل غير مدروس، لأنها قد تؤدي إلى نتائج خطيرة تُضر بوحدانية الله وصفاته. يُشدد الفقهاء على ضرورة الحفاظ على سلامة مفهوم الوحدة والفردية الخاصة برب العالمين، وتجنب الألفاظ التي قد تُسبب لبسًا أو معاني باطلة.
إقرأ أيضا:الأسرة الطبية الأندلسية: بنو زهر 2 (أبو مروان عبد الملك)- عرس أخي قريب، وسيكون مختلطا وبه الأغاني ولا أستطيع التحكم فيه، وتوجد عدة أمور تؤرقني: فأصدقائي لابد
- يقول شارح (الفقه الأكبر): (إن استحلال المعصية صغيرة أو كبيرة كفر – إذا ثبت كونها معصية بدلالة قطعية
- نولاي، سوريا
- مقاطعة فاسلوي
- توفي والدى العام الماضي في حادث سيارة. عن عمر يناهز 74عاما. وكان وقت حدوث الحادثة يعبر الطريق راجعا