الطلاق، على الرغم من كونه حلاً شرعياً في الإسلام، يُعتبر من أبغض الأمور عند الله. هذا التوصيف يعكس عمق الأثر السلبي الذي يمكن أن يتركه الطلاق على الأفراد والمجتمع. فهو لا يقتصر فقط على إنهاء علاقة زوجية، بل يمتد ليؤثر على الأطفال والأسر الممتدة، مما يخلق بيئة من التوتر والاضطراب. يُشجع الإسلام على الحفاظ على الأسرة كوحدة أساسية في المجتمع، ولذلك يُنظر إلى الطلاق كخيار أخير يجب اللجوء إليه فقط عندما تصبح الحياة الزوجية غير قابلة للإصلاح. هذا الموقف يعكس حرص الدين على استقرار الأسرة وسلامة أفرادها، ويؤكد على أهمية بذل الجهود الممكنة لتحقيق التفاهم والتسامح بين الزوجين قبل اتخاذ قرار الطلاق.
إقرأ أيضا:بلدان وأراضي غير أوروبية لازالت تحتلها فرنسامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هي طريقة الشرا كة في الإسلام؟
- وقعت وأنا بكر في الزنا وحملت من بكر وقمت بفض غشاء البكارة حتى ينزل الجنين وبعدها سافرت إلى الخارج لل
- هل يجب على الزوج الإنفاق على أم زوجته إذا لم يكن لها أبناء وزوجها ميت وليس لها أخ أو أحد سوى ابنتها
- أخاف أن أكون من المنافقين. مثال: أقوم إلى الصلاة وأنا كسلان، وهذا ليس شيء بيدي، يعني من الطبيعي أنه
- Geronimo Dyogi