في الإسلام، يُعتبر حفظ الإيمان وتجنب التعرض للمعتقدات الضارة أمرًا أساسيًا. يُمنع الاطلاع على أعمال الرفض والصوفيّة وغيرها من المؤلفات المشبوهة لأنها قد تضلل المسلمين عن الطريق المستقيم. هذا التحريم ليس فقط بسبب خطر الارتياب، بل أيضًا لحماية العقل المسلم من التأثيرات الخطيرة. حتى أولئك الذين يعتقدون أنهم قادرون على تحمل الأفكار الغامضة قد يخدعون عقائدهم. الأعمار قصيرة جدًا للاستثمار في دراسة المواد المشبوهة بينما هناك بحر واسع من الكتابات المفيدة التي يمكن أن تساعد في فهم الدين بشكل صحيح. لذا، يُنصح المسلمون بالابتعاد عن أي مصدر محتمل للتأثير السلبي على ثباتهم في الدين، وذلك وفقًا لتوجيهات الفقهاء والعارفين بالسنة المحمدية المطهرة.
إقرأ أيضا:أبو الحكم الكرماني (من أبرز علماء الهندسة)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شخص في زيارة إلى إحدى الدول الأوروبية نويت الإقامة حوالي شهر . فهل أقصر في الصلاة ؟ وإذا كانت ال
- هل يحاسب الرجل على فساد أولاده الذين هم في حضانة الأم التي ارتدت عن الإسلام بعد الطلاق؟ مع العلم أن
- منذ تزوجت (منذ سنة) لم أشعر بأي حب تجاه زوجتي، لا أستطيع النظر إليها، أجامعها حين تطلب فقط؛ لأني لا
- ما حكم المتاجرة في برنامج تعليمي للغة الإنجليزية يباع في الجامعة الأمريكية بمصر ولكن ليس عليه اسم ال
- أنا شاب عمري 16 سنة، وأختي عمرها 22 سنة، والداي منفصلان، وكل واحد منهما متزوج الآن، وكنت أسكن مع أمي