في النص المقدم، يتم تقديم مجموعة متنوعة من القصائد التي تحمل رسائل ترحيب بالضيوف بطرق مختلفة ومتنوعة. هذه الأبيات ليست مجرد عبارات ترحيب تقليدية، ولكنها أعمال شعرية جميلة تعكس ثقافة التقدير والاحترام للضيف.
الأبيات الأولى تصور الضيف كمصدر للسعادة والإضاءة، حيث يقول “الشعر أشرق وجهه وتهلل”، مما يعبر عن الفرح الذي يجلبونه. ثم يتحول التركيز إلى جمال اللغة والشعر نفسه، مثل استخدام التشبيه بين الضيف والقمر (“البدر”) في إحدى القصائد. هناك أيضاً إشارات واضحة إلى الروابط الاجتماعية والعلاقات الحميمة، حيث يُذكر “الصاحب” و”الجمع”.
بالإضافة إلى ذلك، تشير العديد من الأبيات إلى الطبيعة الجميلة والمبهجة للموقف – سواء كانت الزهور (ورد الياسمين)، الرياح الناعمة (“عبق”), أو حتى الرياضة والتواصل الاجتماعي (“الرّياضي”). هذا يشير إلى أن الترحيب ليس فقط احتفالاً بزيارة الشخص الآخر، ولكنه أيضا فرصة للاستمتاع بالحياة المشتركة والسعادة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : قطعبشكل عام، تقدم هذه الأبيات صورة رائعة للتقاليد العربية القديمة المتعلقة بكرم الضيافة واحترام الضيف، والتي تعتبر جزءاً أساسياً من الثقافة الإسلامية.
- يوجد عندنا في الجزائر بنك البركة صرح بما يلي :الرد الصريح على ما يثار حول البنوك الإسلامية من قدح وت
- أتقاضى راتبًا شهريًّا من وظيفتي، وأدّخر منه جزءًا كل شهر، والجزء المدّخر يزيد وينقص، وليس في زيادة م
- اشترى رجل سلعة ولم يستطع دفع ثمنها فقال لرجل آخر ادفع ثمن هذه السلعة وكن شريكي فإذا بعت السلعة قاسمت
- رِزاتو
- Pidigan