يؤكد النص على أن اجتماع المسلمين على مائدة الإفطار في رمضان، ولو ليوم واحد، ليس بدعة بل هو من الأمور المشروعة التي تهدف إلى تعزيز المودة والألفة بين المسلمين. هذا الاجتماع يُعتبر وسيلة فعالة لتحقيق التواصل الاجتماعي بين جماعة المسجد، وهو ما يُعد من النعم العظيمة التي امتن الله بها على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم. يُشير النص إلى أن الشرع الحنيف قد حرص على زيادة المودة بين المسلمين، وشرع وسائل متعددة لتحقيق ذلك، مثل إلقاء السلام والبشاشة في الوجه وحسن الخلق والهدية. وبالتالي، فإن اجتماع المسلمين على مائدة الإفطار في رمضان يُعتبر من الأمور المشروعة التي تُسهم في تحقيق هذه الغاية النبيلة.
إقرأ أيضا:دولة الأدارسة والعربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نهاية (رياضيات)
- رجل زايد على بضاعة عبر الأنترنت، ورسى المزاد عليه بخمسة آلاف ريال، فدفع ألف ريال منها، ولم يكملها لم
- أعاني من ضعف يقين بالله سببه الوساوس رغم محاولتي التغلب عليه بقراءة سورة البقرة كل يوم إلا أن المشكل
- هل يفسخ عقد الزواج قبل الدخول وقبل الخلوة الشرعية، إذا تكلم الزوج بكلمة كفرية وهو لا يعلم أن الكلمة
- كيف أعلم أن نيتي خالصة لله ؟ وماذا أفعل إذا حضرني وسواس أو أحسست أن عملي خالص لله ؟