في النقاش الذي تناول كيفية استخدام التكنولوجيا لحماية التراث الثقافي العربي، تم التأكيد على أن التكنولوجيا ليست عدوة بل أداة قوية يمكن استخدامها للحفاظ على الهوية الثقافية. الأعضاء المشاركين في النقاش أشاروا إلى أهمية وجود محتوى عربي أصلي ومبدع ومتميز لتحقيق هذا الهدف في العالم الرقمي المتزايد. كما تم التشديد على ضرورة بناء جسور ثقافية عبر الحدود من خلال الاستخدام الذكي للإعلام الجديد، وتعزيز الجانب الإبداعي للأعمال الفنية والتراثية. بالإضافة إلى ذلك، تم التأكيد على أهمية عدم فقدان الجوهر القيمي والعروبة عند تجديد الأساليب التقديمية لهذه الأعمال. وقد تم تقديم الشيخ أبي إسماعيل والشيخ أحمد كنموذجين رائدين في خلط القديم بالعصرنة بكفاءة عالية. في النهاية، اقترح الجميع تبني نهج شامل يحترم التقاليد ويتفاعل مع مستجدات الزمن، مما يجعل الثقافة العربية ذات تأثير واسع الانتشار في عصر المعلومات الحالي.
إقرأ أيضا:كتاب تهديدات البيئة- فجزاكم الله خيراً على ما تقدموه للمسلمين من نصح وإرشاد.. وبعد. أنا شاب متزوج بفضل الله منذ حوالي 8 أ
- أسأل الله العظيم أن يجعل هذا العمل في ميزان حسناتكم, وآسفة جدًّا للإطالة. أنا فتاة أبلغ من العمر عشر
- لدي معهد لتدريب الحاسب الآلي واللغات وأرغب بإعطاء تبرع عيني وهو عبارة عن دورات بدون مقابل للأفراد غي
- قبل مدة كنت مريضا، وصارت عندي أعراض خفت كثيرا من أن أكون مصابا بمرض خطير، وعند زيارة الطبيب قال لي إ
- ما حكم الحلف في وقت الغضب؟ فقد حلفت ألا أستخدم جوالي، فقلت: أعلم أنه لا يجوز الحلف بالموت، لكني عند